عندما نتثاقل في أداء مهامنا وقبل ذلك في الذهاب لأعمالنا
ونعود لبيوتنا و كأن رقابنا أعتقت من النار ...
ونفرح بساعات نقضيها خارج مقر عملنا
و هي مخصصة لأداء أعمالنا ....
ونفرح بأوقات نقضيها في مكالمات الجوال ...
ودقائق نفنيها بمحادثات جانبية مع الزملاء
في العمل لا علاقة لها بالعمل
وتتدنى إنتاجيتنا مع الأيام لتصل قريب الصفر المئوي
و النسبي والحقيقي وكل أصفار الدنيا ....
وبعد هذا كله نريد من أبنائنا أن يتفوقوا
وينتجوا و يذاكروا و يحفظوا !!!
ونحن قدواتهم ....!!!
ألسنا بذلك ننقش في البحر أحلاماً !!!
ونطلب من السمك أن يقرّب لنا سمكاً مقلياً و آخر مشوياً !!
12/1/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق