في مسابقة محلية او حتى قارية يجب ان يكون اللاعبين
يلعبون بجوار بعضهم من فترة ليست بالقليلة و هذا مايسمونه
(ثبات التشكيلة) وتحتاج أيضاً إلى ما يسمى بثبات الطريقة التدريبية
حتى يعتاد عليها اللاعبون و يتقنوا اللعب وفقها دفاعاً و هجوماً
فيكونوا كالصواعق هجوماً و جدران النار دفاعاً وقبل هذا كله لابد
ان يكون لديك نوعية من اللاعبين يملكون القدرات و المواهب
ويملكون استعدادا كبيرا للتحمل و العمل بروح الفريق دون تعدي
على ادوار الاخرين و اماكنهم ....
وتحتاج كوتش ما يحتاج !!
فأين جميع وزاراتنا وعلى رأسها وزارة التربية و التعليم من هذه النظرية
( هذا إن أرادت أي وزارة لدينا ان تكسب المسابقة وتحقق بطولة خدمة المجتمع و المواطن والإرتقاء به للعالمية ، لا ان يكون حتى على المستوى المحلي لا يعرف حقوقه ،وإن عرفها لا يستطيع الحصول عليها ، مالم تأتي مكرمة أو منحة!! )
وزاراتنا و الإدارات التابعة لها هي كفرق كرة القدم لدينا:
مدرب يطير و آخر يحط رحاله !!
وفي المحصلة ما يصير( إلا إللي في راس رئيس النادي )
وحلني .... يا رئيس النادي انت لم تعلب كرة و لم تدرب كرة
فبأي وجه تتدخل في الموضوع !!!
كل هذا طرا على بالي قبل مباراة ريال مدريد اليوم
( فريقي المفضل ) !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق